فلو أمكن هداية العصاة الأثمين الى سواء السبيل لكان ذلك بمثابة بناء لبنات فى صرح مجد البشرية بل وضع أحجار الزاوية للسعادة الأبدية
- 0 -
عبد الحميد جودة السحار
0

حتى انها من فرط سعادتها كان يخيل اليها انها ارتفعت عن الوجود,وانها لاتستنشق هواء الأرض بل أن ان شهيقها قد بات عبير مجد الدنيا

بواسطة عبد الحميد جودة السحار

وعلى الرغم من السكون الشامل أحس بأن كل شئ حوله ينبض الحياة

بواسطة عبد الحميد جودة السحار